النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: جمعة اليوم العالمي للطفل الرضيع (ع) شعيرة حسينية سلمية مستقلة

  1. #1

    جمعة اليوم العالمي للطفل الرضيع (ع) شعيرة حسينية سلمية مستقلة


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    2010-03-20 موقع باب الحوائج الشهيد عبد الله الرضيع عليه السلام نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بسم الله الرحمن الرحيم
    جمعة اليوم العالمي للطفل الرضيع (ع) شعيرة حسينية سلمية مستقلة
    إستمدت الشعائر الحسينية ومراسم العزاء على الإمام الحسين عليه السلام قوتها ودوامها وإستمراريتها من عنصر الإستقلالية فيها،وعدم إرتباطها بالحكومات والجهات الرسمية ، فنهضة الإمام الحسين نهضة إلهية تستمر وتستقر روحها مع إستمرار الرسالة الإلهية بعيدة عن كل الضغوط والحزبيات والمحوريات الضيقة التي تتضاءل أفقها مع ضيق فحوى تفكيرها.
    الإمام الحسين عليه السلام هو رحمة للإنسانية بكل معاني الرؤى والمستويات ،ومن هنا نرى أن كل البشرية بحاجة إلى نهضته المقدسة ، ولذلك لا يمكن تحديد النهضة الحسينية لأيآ كان ، ولا إخضاع الشعائر الحسينية للأطر المحدودة كالأطر الحزبية والفئات الاجتماعية المكانية بجميع إختلافات شخصياتها ومكاناتها ولا حتى الأطر المرجعية الواسعة النطاق ، فالكل في خدمة الإمام الحسين (ع)، والجميع لابد أن يكون عزاؤه للحسين فكلنا بحاجة الى سيد الشهداء ونهضته الايمانية المقدسة.
    فكل الحسينيات والمآتم والجمعيات والحوزات الدينية والشخصيات السياسية وغيرها هي بحاجة الى الحسين ، وكلها لابد أن تخدم رسالة الإمام الحسين ، لأن رسالته ونهضته هي إمتداد لرسالات السماء.
    بل حتى المرجعية الدينية للطائفة الشيعية – وهي أقوى وأوسع المؤسسات تأثيرا في نفوس المؤمنين – ترى نفسها في خدمة الإمام الحسين ع وإحياء ذكرى سبط الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وتكسب قوتها وعظمتها من خدمة السبط الشهيد.
    من هنا لا يحق لأحد إستثمار شعائر الإمام الحسين في خدمة مؤسسته الدينية كخصوصية به فقط أو توظيف قضية سيد الشهداء لها ،بل أنه وبمقدار ما تعمل المؤسسات الدينية ويعمل أتباعها لخدمة رسالة الحسين بصدق ووفاء وإخلاص ، فإنها تكتسب القوة والاستمرار ، وهذا ما رأيناه جليا في مواقف مراجعنا العظام الذين ذابوا جميعا في خدمة الحسين ع وإظهار مظلوميته وأخذ العبرة والعظة وبيان رسالته لهداية العالم وإنقاذه من الظلم والعبودية.
    ولابد لنا أن نفهم هذه الحقيقة ، وهي أن عملنا جميعا يصب في خدمة الإمام الحسين وأننا فداء له ومن المدافعين عن رسالته الربانية والتي تتم من خلالها تعميق علاقة الخالق بالمخلوق.
    كما أن أماكن الحسينيات هي في خدمة الإمام الحسين ، لا أن الحسين في خدمة الحسينيات وهذه فلسفة من الثورة الحسينية يجب على كل مؤمن ان يعي معناها ويعمل على ترسيخها في أفق كل محيط إنساني،كما أنه يجب أن تكون كل المؤسسات والمراكز الحسينية في خدمة رسالة سيد الشهداء ، لا أن تكون الشعائر في خدمتهم.
    إن بركات الإمام الحسين ونهضته والعزاء الحسيني تشمل كل التوجهات في الأمة .. فالحسين رسالة خالدة وجد لرحمة الإنسانية فكل دمعة تنزل من عين المحب والمعزي على الحسين فإنها تطفئ شرارات الإنحراف والمعصية في النفوس المؤمنة.
    كما أن كل عمل رسالي لابد أن يستند على وعي بالنهضة الحسينية وإقامة شعائره ، وإن هذه الشعائر لابد أن تشكل القاعدة الأساسية لخط الحسينيات التي لابد أن تتحد فيما بينها زمنيا في جميع بقاء العالم لإحياء هذه المراسم عاشوراء ، ومن ضمنها مراسم اليوم العالمي للطفل الرضيع عليه السلام والدفاع عن مظلوميته مع أبيه الإمام الحسين وأحقية والده في الإمامة والخلافة الربانية التي نصت عليها بيعة الغدير.
    لهذا فإن ثورة عاشوراء هي المحطة الرئيسية والحقيقيه للدفاع عن خط التشيع والمنهج العلوي المحمدي ، ومراسم جمعة الطفل الرضيع هي أحدى المحطات الرئيسية لمخاطبة الفطرة الإنسانية عبر شهادة أصغر جندي في معسكر الإمام الحسين(ع)،حيث لم يبلغ من العمر سوى ستة أشهر، لكنه خاطب الفطرة الإنسانية والضمير الإنساني وفند مزاعم الحكم الأموي اليزيدي القائلة بأن الحسين خرج على دين الرسول فقتل بسيف جده ، وشهادة الرضيع في ظهيرة عاشوراء بسهم مثلث مسموم من يد حرملة بن كاهل الأسدي الكوفي ، قوَضت دعائم الحكم الأموي وأماطت اللثام عن وجهه القبيح.
    إن مراسم جمعة عبد الله الرضيع عليه السلام العالمية أصبحت اليوم تعم جميع أنحاء المعمورة ، وتخاطب الفطرة الإنسانية ، وتنتشر بصورة واسعة ، وتقام بحرارة شديدة ،وتعم بركاتها جميع المشاركين فيها ، فرضيع الحسين يستنزل الرحمة الإلهية للمعوزين على شهادة أبيه الحسين وأهل بيته الميامين وأصحابه البررة المكرمين .
    إن قوة مراسم الطفل الرضيع وإستمراريتها جاءت من أنها مراسم وشعائر حسينية ، تقيمها الجماهير والهيئات والحسينيات والمواكب ، واللجان النسائية بصورة مستقلة بعيدة كل البعد عن أي قوة تهيمن على هذه المراسم ، شأنها شأن العزاء على الإمام الحسين الذي يقام سنويا في شهر محرم وصفر وبكل حرارة وعظمة.
    لذلك نرى انتشار هذه المراسم وإقامتها من قبل النساء المؤمنات الرساليات مع أطفالهن الرضع في حضور مليوني في مختلف أنحاء العالم ، للدفاع عن مظلومية الطفل الرضيع والدفاع عن الطفولة والبراءة والجمال.
    إن للطفل الرضيع حرارة في قلوب المؤمنين ، ويكمن سر إنتشار مراسم يوم الرضيع العالمي في أنها مراسم شعبية حسينية تقام عبرالحسينيات المنتشرة في مختلف أنحاء العالم في وقت واحد ، وتعمل على إستقلالية هذه المراسم التي تمثل المنبع لقوتها وانتشارها في مختلف أنحاء المعمورة.
    إن المتصدي الحقيقي لعزاء الإمام الحسين عليه السلام هم الأئمة المعصومون من آل البيت عليهم السلام ، والمتولي لعزاء الحسين والطفل الرضيع عليهما السلام هو الإمام الرضا عليه آلاف التحية والثناء والإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه ، وإن الإلتفاف حول نهضة الحسين وإتباع نهجه هو السبيل لوحدة المسلمين والشيعة في مختلف أنحاء العالم، حيث يسعى الأعداء بشتى الطرق لتفريق أبناء الأمة الإسلامية الواحدة ، وأبناء المذهب الشيعي الواحد ، ولابد من الحيطة والحذر من مؤامرات قد توقف هذه المراسم ، فهم يسعون للإيقاع بين أبناء الشعب العراقي والشعب الإيراني بشتى السبل للحد من إقامة هذه الشعائر الحسينية ، ولابد من إتحاد أبناء الشعبين تحت راية الأئمة الأطهار عليهم السلام.
    إن التحول الجديد في العراق وسقوط الديكتاتورية والصنم في بغداد ، حرر الإرادة الشيعية في مختلف أنحاء العالم ، وأصبحت كربلاء قبلة الملايين من أبناء الأمة الإسلامية ، والعالم الإسلامي ، فها نحن نرى الزيارات المليونية لأبناء الشعب العراقي وسائر الشيعة والمسلمين في شهري محرم وصفر، وها نحن نرى المسيرات المليونية على الأقدام في كل أربعينية للإمام الحسين عليه السلام.
    فالإمام الحسين هو محط أنظار الملايين من الأحرار والشرفاء والمحبين للحرية والكرامة الإنسانية ، ولقد إنتهى عهد الطواغيت والحكام الشموليين أتباع بني أمية وبني العباس في عراق الرافدين ، وها هي إرادة الجماهير المؤمنة تنادي : لبيك يا حسين .. لبيك يا حسين .. لبيك داعي الله .. وتدفع من أجل الشهداء والضحايا والمعوقين .. وهي صامدة في كل عام.
    ويسعى الإرهاب والتكفير والنواصب وأتباعهم أن ينالوا من عزيمة شيعة أهل البيت وأنصارهم ، بقتلهم بالمفخخات والأحزمة الناسفة والصواريخ والهاونات وغيرها ، إلا أن عزيمة عشاق الحسين وصبرهم وإستقامتهم أكبر وأقوى من قوى الشر والضلالة ، فقد تحرر الشيعة في العراق من طغاة العصر ، ولا عودة للإرهاب والديكتاتورية والإستعباد ، إنما عصر الظهور قد بدأت ملامحه ، وكلنا نسعى للتمهيد لظهور منقذ عالم البشرية من الظلم والإستعباد والكفر والنفاق.. كلنا بإنتظار الإمام المهدي المنتظر أرواحنا لتراب مقدمه الفداء ليملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.
    ويسعى الإستعمار وأتباعه لإيجاد الإختلاف والنفاق والقطيعة بين أبناء الأمة الإسلامية الواحدة ، لكن وعي أبناء الأمة الإسلامية الواحدة ، ووعي الشعب العراقي من جهة ،والشعب الإيراني من جهة أخلاة سوف يقضي على مؤامراتهم التي يسعون من خلالها لإشعال حروب أخرى ،وإراقة الدماء من جديد.
    وهذا ما نراه في وعي الشعب الإيراني والشعب العراقي ، وكانت الذكرى الأربعينية الأولى بعد سقوط صنم بغداد هي المحك الأساسي لوحدة أبناء الأمة الواحدة ، ووحدة أبناء الشعب العراقي مع أبناء الشعب الإيراني التي تربطهم رابطة الدين والمذهب والمصير المشترك.
    فعين أبناء الشعب العراقي على مشهد المقدسة وقم المشرفة ، عينهم على ضريح الإمام الرضا وضريح السيدة فاطمة المعصومة ،وعين أبناء الشعب الإيراني على ضريح الحسين وقبته الشريفة ، وعلى سائر المشاهد المشرفة في النجف الأشرف والكاظمين وسامراء ، والكوفة لقبر مسلم بن عقيل وهاني بن عروة ومسجد الكوفة وبيت الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، وقبر أولاد مسلم في قضاء المسيب ، وقبرسلمان المحمدي في المدائن ، وسائر قبور الأولياء الصالحين المنتشرين في مختلف أنحاء عراق الرافدين.
    فقضية الامام الحسين فطرة إنسانية توحد قلوب المؤمنين وشيعة أمير المؤمنين ، وقد سعى النواصب أن يحرفوا التاريخ منذ ما قبل شهادة الحسين وبعد شهادته وإلى يومنا هذا ، وادًعوا ظلما وبهتانا أن الحسين لم يكن حكيما في خروجه على الطاغية يزيد ، وكان لابد أن يبايع ليزيد لأن أبيه معاوية بن أبي سفيان أخذ له البيعة بالخلافة من عامة المسلمين ،وفي تاريخنا المعاصر أدعى أتباع الأمويين في إجتماعاتهم ومؤتمراتهم وجامعاتهم بأن لا وجود لطفل صغير بإسم عبد الله الرضيع (علي الأصغر عليه السلام) في واقعة عاشوراء ، وبعد إنتشار رقعة إحياء مراسم جمعة الطفل الرضيع العالمية ، قالوا لأتباعهم "أحذروا عالمية مراسم جمعة عبد الله الرضيع".
    وهل يعقل تحريف تاريخ واقعة عاشوراء ؟! ، وهل يعقل أن يدعي بعض النواصب بأنه لا يوجد طفل رضيع أستشهد في ظهر عاشوراء ظمآنا؟؟!!
    إن حقيقة وجود الطفل الرضيع في كربلاء ،حقيقة معروفة للقاصي والداني ، وكل التواريخ كتبت عن شهادة عبد الله الرضيع عليه السلام ، وتحدثت عن مظلوميته وكيفية شهادته الفضيعة.
    وتأتي مراسم اليوم العالمي للطفل الرضيع عليه السلام ، وما فيها من كرامات وبركات لكي تكون إحدى المحطات المهمة في إيجاد الأرضية لظهور صاحب العصر والزمان الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه، وهي مراسم إلهية ليست من صنع عقول البشر ، إنما هي إشارة من المولى الرضا عليه السلام للموالين لجده الحسين والمحبين لطفل جده عبد الله الرضيع (علي الأصغر عليه السلام) ، بإحياء هذه المراسم في صباح أول جمعة من شهر محرم الحرام ، وبالملابس الخضراء والعصابة الحمراء ، وستصبح هذه المراسم عالمية ، كما أشار إلى ذلك غريب طوس الإمام الثامن من آل محمد (ع).
    وها نحن وبعد سبع سنوات من إقامة هذه المراسم نرى البركات والكرامات لمن أقاموا مراسم جمعة عبد الله الرضيع عليه السلام ، حيث قضيت حوائجهم بإذن الله تعالى وبوجاهة دم المظلوم في كربلاء باب الحوائج ، رضيع الحسين ، رضيع الرباب ، رضيع كربلاء ، عبد الله الرضيع عليه السلام.
    وقد أقيمت مراسم اليوم العالمي للطفل الرضيع عليه السلام قبل سبع سنوات من قبل المجمع العالمي للطفل الرضيع عليه السلام ، الذي هو عبارة عن مؤسسة غير حكومية (NGO) ، ويقوم مجمع الطفل الرضيع عليه السلام بالتعاون والتنسيق مع كل الحسينيات والهيئات واللجان الحسينية التي تقيم مراسم العزاء على الإمام الحسين في مختلف أنحاء العالم ، ويشجعها ويحثها على إقامة مراسم العزاء على الطفل الرضيع لإظهار مظلوميته ومظلومية أبيه ، وبيان حقائق نهضة عاشوراء إلى العالم ، فهي الإمتداد الطبيعي والحقيقي لرسالات الأنبياء ورسالات السماء ، والإمام الحسين عليه السلام هو الإسلام الحقيقي وسفينة النجاة التي من ركبها نجى ومن تخلف عنها هلك وغرق.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







    موقع باب الحوائج الشهيد عبد الله الرضيع عليه السلام
    http://www.al-asghar.com/

  2. #2

    رد: جمعة اليوم العالمي للطفل الرضيع (ع) شعيرة حسينية سلمية مستقلة

    مشاركة روحانية اثقل الله بها ميزان اعمالكم و بالتوفيق ان شاء الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    url=http://www.m5zn.com] نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي[/url]

  3. #3

    رد: جمعة اليوم العالمي للطفل الرضيع (ع) شعيرة حسينية سلمية مستقلة

    بارك الله فيك وجعلة في ميزان اعمالك وبتوفيق



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4

    رد: جمعة اليوم العالمي للطفل الرضيع (ع) شعيرة حسينية سلمية مستقلة

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    احسنت اخوي القدير موقع الرضيع (ع) على الموضوع المميز
    اخوي واصل جديدك المتميز

    إحترامي وتقديري
    أخوكم بووحيد


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    إن لم تعجبك مواضيعي فتجاهلها ....سهل عليك آن تنتقدني...
    لكن من الصعب آن تغير وجهة نظري ومعتقداتي...
    هو آنــــــا
    بووحيد

  6. #6
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    اللـهــم زد مـن يحبنــي (جنــونــاً) بـــي
    وأرزق مــن يكرهنـــي (نعمــة العقـــل)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إحياء مراسم اليوم العالمي للطفل الرضيع في حرم الإمام علي عليه السلام
    بواسطة موقع الرضيع (ع) في المنتدى منتديات باب الحوائج الشهيد عبد الله الرضيع عليه السلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-070111, 12:10 PM
  2. مراسم اليوم العالمي للطفل الرضيع (ع) في المناطق العربية في خوزستان
    بواسطة موقع الرضيع (ع) في المنتدى منتديات باب الحوائج الشهيد عبد الله الرضيع عليه السلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-070111, 12:08 PM
  3. إحياء مراسم اليوم العالمي للطفل الرضيع في كربلاء المقدسة
    بواسطة موقع الرضيع (ع) في المنتدى منتديات باب الحوائج الشهيد عبد الله الرضيع عليه السلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-030810, 08:27 AM
  4. معرض صور وبوسترات مراسم اليوم العالمي للطفل الرضيع عليه السلام
    بواسطة موقع الرضيع (ع) في المنتدى منتديات باب الحوائج الشهيد عبد الله الرضيع عليه السلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-030810, 08:23 AM
  5. اليوم العالمي للطفل الرضيع عليه السلام مشروع حضاري نهضوي
    بواسطة موقع الرضيع (ع) في المنتدى منتدى المناسبات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-131008, 11:56 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •